
تقديم لونجين تكشف عن ساعة ليجند دايفر بميناء أبيض
مرحبًا بك في "وقت" حيث الساعات تتحدث العربية
ميناء بتدرجات لون أومبري الأحمر والمستوحى من تلاقي وهج النهار بظلام الليل
أُطلقت مجموعة رولكس ديت جست في عام 1945 كأول ساعة يد أوتوماتيكية مقاومة للماء ومعتمدة ككرونومتر، مع عرض للتاريخ عند موضع الساعة 3. وقد اشتهرت هذه الأيقونة بتصميمها الكلاسيكي والأنيق. ومن بين أحدث الإصدارات التي تم الكشف عنها في معرض "واتشز آند واندرز" لهذا العام، تبرز ساعة ديت جست 31، المرجع 278288RBR، بمينائها الأحمر المتدرج الجديد والمذهل.
تأتي الساعة بعلبة أويستر قطرها 31 ملم، مصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراط، وتتميز بهيكل أحادي وظهر علبة لولبي محكم، بالإضافة إلى تاج تعبئة لولبي بتقنية "توين لوك"، مما يضمن مقاومة مئة متر للماء. أما الإطار، فهو مرصّع بـ 46 ماسة بقطع بريليانت، مما يعزز من فخامة الساعة.
![]() | ![]() |
تم تشطيب الميناء الأحمر (أومبري) المتدرج بنمط أشعة الشمس، والمستوحى من وهج الشمس الأخير وهي تخترق الأفق عند الغروب، حيث ينتقل اللون بسلاسة من الأحمر في الوسط إلى تدرجات داكنة عند الأطراف. وما يميّز الميناء أكثر هو احتواؤه على مؤشرات مرصّعة بالألماس. والجدير بالذكر أن هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها رولكس تقنية الـ"بي في دي".
تعمل الساعة بعيار 2236 المصنّع داخليًا، وهو محرك أوتوماتيكي يتميز بنابض شعري من مركّب السيليكون الخاص برولكس "سيلوكسي"، مما يضمن دقة عالية ومقاومة للصدمات والتقلبات الحرارية. وتوفر الحركة احتياطي طاقة يصل إلى 55 ساعة.
![]() | ![]() |
تأتي الساعة بسوار بريزيدنت الأيقوني المصنوع من الذهب عيار 18 قيراط، والمكوّن من وصلات نصف دائرية من ثلاث قطع، وهو تصميم قُدّم لأول مرة عام 1956 ويشتهر بجمعه بين الراحة والأناقة. تنضم هذه الساعة إلى مجموعة ديت جست الدائمة، ويبلغ سعرها 48,100 دولار أمريكي، أي ما يعادل 197,900 درهم إماراتي تقريبًا.
لمزيد من المعلومات، يُمكنكم زيارة الموقع الرسمي لرولكس.
مقال التعريفات الأميركية وسعر صرف الدولار، التحدّي الجديد لصناعة الساعات السويسرية
خبر أسبوع دبي للساعات 2025 سيكون الأكبر على الإطلاق بمشاركة 90 علامة
مزادات فيليبس تحقق 43.4 مليون فرنك سويسري في مزاد جنيف للساعات الـ 21
مقال فني التردد وأهميته في الساعات الميكانيكية
مقال استكشاف التصميم المميز لساعات الريغولايتر
مقال الأزمة التي كادت أن تعصف الصناعة
تم حذف التعليق
This article is exclusively available in Arabic. If you would like to proceed to the page with English articles, Press Proceed