تقديم القطعة الفريدة من لويس مونيه، ساعة جيوبوليس أوبال

الحرفية في صناعة المينا، اثني عشر حجرًا من الأوبال تعرض ألوان قوس قزح

كشفت شركة لويس مونيه السويسرية عن تحفة جديدة وفكرة حصرية، حيث قدمت الشركة ساعة جديدة بمينا قد يعد الأول من نوعه في عالم الساعات الفاخرة. لقد عودتنا شركات كبيرة أن تقدم ساعات بمينا من حجر الأوبال، لكن لويس مونيه أرادت أبعد من ذلك، فهاهي تقدم لنا ساعة مزينة باثني عشر أوبالاً وبألوان مختلفة؟ و لم تتوقف هنا بل أرادت من احجار الأوبال هذه أن تكون بطريقة تعكس تدرج ألوان قوس قزح.

هذه الساعة التي تمثل انعكاسًا لروح العلامة الابتكاري ة،إصدار "لويس مونيه جيوبوليس أوبال"، تعتبرها العلامة تقدمًا كبيرًا في حرفيتها في مجال مينا الساعات. وقد كانت الشركة قد قدمت شيئ مميزا مشابها لهذا الإصدار، ساعة "كوزموبوليس" التي كانت مرصعة باثني عشرة حجرا نيزكيا مختلفا. كانت هذه القطعة المميزة قد حصلت على رقم قياسي في موسوعة غينيس للأرقام القياسية "لأكثر عدد من أحجار النيزك في الساعة". الآن، وبنفس المهارة الحرفية واللمسة الخاصة، تقدم لويس مونيه مادة نادرة جديدة في ساعة "جيوبوليس أوبال". حيث تعرض مشهدًا رائعًا من الألوان.

تأتي الساعة بعلبة مصنوعة من الذهب الأحمر عيار 18 قيراط مصقولة ومشطبة يبلغ قطرها 40.7 ملم، وكريستال ياقوتي مقبب في المقدمة يكشف عن الجمال المعقد لتدرج ألوان أحجار الأوبال، وكريستال ياقوتي على ظهر العلبة، مع عروات مكشوقة، وتوفر العلبة مقاومة للماء تصل الى 30 متر.

تم تصميم جيوبوليس أوبال بدقة شديدة للاحتفال بروعة حجر الأوبال. تبرز عشرة قطع من الأوبال، المرصعة بدقة على قواعد صغيرة، أمام مينا مركزي أسود اللون من العقيق اليماني، لتشكل قوس قزح ساحرًا. ويحتل قرص أوبال أكبر مكانًا في المركز، بينما تقع الجوهرة الثانية عشرة تحت قفص التوربيون.

تتطلب هشاشة وروعة الأوبال قطعًا دقيقًا. أوكل جان ماري شالر هذه المهمة الدقيقة إلى صديقه، قاطع الأحجار الكريمة دانييل هاس. تتطلب العملية الصبر والدقة والمهارة. يتم قطع كل أوبال بعناية وصقله يدويًا، ثم تحويله إلى أقراص يبلغ سمكها 0.5 مم فقط.

يوضح تصنيع هذا المينا خبرة صانعي المينا الرئيسيين الذين واجهوا التحديات التحدي المتمثل في ترتيب الأوبال بطريقة تخلق تأثير قوس قزح. والنتيجة هي المينا الفريد أمامنا التي تقول الشركة أن ولا أحد قدم شيئا مماثلا من قبل. يكمل هذا التصميم عقارب الساعات والدقائق الهيكلية، والمملوءة بمادة مضيئة، وتوربيون طائر عند موضع الساعة 6 مما يعزز جاذبية الساعة بشكل عام.

يكشف ظهر العلبة الشفاف، من الكريستال الياقوتي، عن العيار LM135 ذو التعبئة اليدوية، وهي حركة تتميز بنظام "الوجه المتغير" المبتكر حيث يتم ترتيب برميلين رأسًا على عقب، اللذان يطلقان طاقتهما في نفس الوقت، مما يوفر احتياطي طاقة لمدة 96 ساعة. تأتي الساعة بحزام من جلد التمساح الأسود، مؤمن بمشبك من الذهب الوردي عيار 18 قيراط. الساعة قطعة فريدة والسعر يتوفر عند الطلب.

 

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لويس مونيه.

المواصفات الفنية لساعة: لويس مونيه جيوبوليس أوبال
  1. العلبة: علبة من الذهب الأحمر عيار 18 قيراط مصقولة ومشطبة، كريستال الياقوت المقبب في الأمام والعلبة الخلفية، عروات مكشوفة
  2. القطر: 40.7 ملم 
  3. مقاومة الماء: 30 م
  4. المينا: مينا من العقيق اليماني، 12 قرصًا من الأوبال، عقارب الساعات والدقائق هيكلية بمادة مضيئة، توربيون طائر عند موضع الساعة 6
  5. الحركة: عيار LM135، تعبئة يدوية، نظام الوجه المتغير، برميلين، 26 ياقوتة
  6. احتياطي الطاقة: 96 ساعة
  7. التردد: 28.800 ذبذبة في الساعة 
  8. الوظائف: الساعات والدقائق
  9. السوار/الحزام: حزام من جلد التمساح باللون الأسود، مع مشبك من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
  10. التوفر: قطعة فريدة
  11. السعر: حسب الطلب

0 تعليقات