تقديم لويس مونيه تحقق رقم قياسي بساعة كوزموبوليس الجديدة

ساعة تعرض رحلة كونية بإثنا عشر نيزكًا وتدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية

لويس مونيه هي علامة تجارية سويسرية مستقلة، تشتهر بساعاتها الراقية التي تجمع بين الفن والتكنولوجيا المبتكرة، تكريمًا لـ "لويس مونيه"، صانع الساعات والفنان وعالم الفلك الذي اخترع الكرونوغراف في عام 1816، مما جعله الحائز رسميًا على لقب "الكرونوغراف الأول في العالم" المعترف به في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.

 لويس مونيه تيمبوغراف سبيرت
 لويس مونيه تيمبوجراف كروم

تقدم العلامة التجارية مجموعة كبيرة من الساعات، بما في ذلك  مجموعة “ميكانيكال واندرز” التي تحتوي على العديد من التعقيدات بما في ذلك التوربيون والكرونوغراف وغيرها من الآليات المعقدة ذات الجماليات الفنية. مجموعة "تيمبوغراف سبيرت" التي تتميز بعقرب الثواني الارتجاعي الذي يقوم بأداء رقصاته 4,320 مرة في اليوم ويعود على الفور إلى الصفر،  ومجموعة "تيمبوجراف كروم" مع آلية العقرب ارتجاعي مدته 20 ثانية. 

أحدث إصدار لهم، ساعة لويس مونيه "كوزموبوليس"، التي حصلت على مكانتها في موسوعة غينيس للأرقام القياسية "لأكثر إدخالات نيزكية في الساعة". يؤكد هذا الإنجاز سعي شركة "لويس مونيه" للابتكار والإلتزام بصياغة ساعات تتحدى التقاليد في عالم صناعة الساعات.

تمزج تسمية "كوزموبوليس" بين "كوزمو" التي تشير إلى الكون اللامحدود، و"بوليس" التي تمثل الحيوية الفنية الغنية للمدن، وهي تحية بين عالمنا الأرضي والامتداد اللامحدود للكون، مما يلخص العلاقة الجوهرية الموجود بين عالمنا والكون اللامتناهي.

تجسد ساعة "كوزموبوليس" حب "جان ماري شالر" بجمع شظايا النيازك، وتتميز الساعة بدمجها لاثني عشر صخرة كونية مختلفة على  كل مؤشر للساعات على المينا، مما يخلق رحلة كونية لمرتديها، تمتد من مركز المينا حتى خلف التوربيون الطائر.

تأتي الساعة بعلبة مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط مصقولة ومشطبة يبلغ قطرها 40.7 ملم، وكريستال ياقوتي مقبب في المقدمة يكشف عن الجمال المعقد لشظايا النيازك، وكريستال ياقوتي على ظهر العلبة، مع عروات مكشوقة ومقاومة للماء تصل الى 30 متر.

تقدم الساعه شكلاً بصريًا جميلاً، حيث يُجبر المراقب على الشروع في استكشاف عالم كوني مصغر على المينا، الذي يعد مسرح قضائي حيث يُعرض كل جزء من النيازك. يوجد في الوسط المينا أندر حجر بين الأحجار الأخرى، وهو"نيزك قمري" تم طرده من القمر خلال العشرين مليون سنة الماضية وتم العثور عليه "بظفار، سلطنة عمان". بالإضافة إلى ذلك، يوجد حجر "كوندريت" أسود خلف قفص التوربيون الطائر، وهو ينبض في قلب الآلية ويعمل للتذكير بالقوى الكونية التي شكلت عالمنا.

تم وضع عشرة نيازك إضافية بعناية، كل منها مثبت على قواعد مخفية مقابل المينا المشطب بالساتان ذو اللون الرمادي الداكن. تحتوي هذه الأحجار الكونية كل منها على قصة عمرها مليار عام، وتتبع رحلة شظايا القمر والمريخ، التي تم اكتشافها في ظفار، عمان. وتشمل أيضًا بقايا زخات النيازك الموجودة في المكسيك وكوستاريكا، بالإضافة إلى مواد مصدرها الكويكبات الموجودة في الصين وروسيا والمكسيك والجزائر وناميبيا والصحراء الكبرى. تتواجد هذه العناصر جنبًا إلى جنب مع عقارب الساعات والدقائق المهيكلة، والمملوءة بمواد مضيئة، وتوربيون طائرعند موضع الساعة 6 تمامًا مما يعزز جاذبية الساعة.

تحت العلبة الخلفية المغطى بالكريستال الياقوتي، تكمن حركة LM135 ذات التعبئة اليدوية، والتي تتميز بنظام "الوجه المتغير" المبتكر حيث يتم ترتيب برميلين رأسًا على عقب، اللذان يطلقان طاقتهما في نفس الوقت، مما يوفر احتياطي طاقة لمدة 96 ساعة. تأتي الساعة بحزام من جلد التمساح الأسود، مؤمن بمشبك من الذهب الوردي عيار 18 قيراط.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لويس مونيه.

 

 

المواصفات الفنية لساعة: لويس مونيه كوزموبوليس
  1. العلبة:  علبة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط مصقولة ومشطبة، كريستال الياقوت المقبب في الأمام والعلبة الخلفية، عروات مكشوفة
  2. قطر العلبة: 40.7 ملم
  3. مقاومة الماء: 30 م
 
  1. المينا: مينا باللون الرمادي الداكن مشطب بالساتان، 12 قطعة نيزك، عقارب الساعات والدقائق هيكلية بمادة مضيئة، توربيون الطائر عند موضع الساعة 6
 
  1. المحرك:  عيار LM135، تعبئة يدوية، نظام الوجه المتغير، برميلين، 26 ياقوتة
  2. احتياطي الطاقة: 96 ساعة
  3. التردد:  28,800 ذبذبة في الساعة 
  4. الوظائف: الساعات، الدقائق، التوربيون الطائر
 
  1. السوار / الحزام:  حزام من جلد التمساح باللون الأسود، مع مشبك من الذهب الوردي عيار 18 قيراط
  2. التوفر: إصدار محدود
  3. السعر: عند الطلب

0 تعليقات