تقديم لويس مونيه تحتفل بذكراها السنوية العشرين، ساعة سبييد أوف ساوند

لويس موينيه هي علامة تجارية مستقلة تشتهر بصناعة الساعات الراقية والإبداعية والفنية التي تتجاوز حدود التصاميم المعتادة. ومن بين إبداعاتها لفتت انتباهنا الساعة المزينة باثني عشر حجر أوبال بألوان مختلفة، والساعة التي سجلت رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا من خلال دمج اثني عشر نيزكًا مختلفًا على الميناء.

ومع احتفال العلامة التجارية بالذكرى العشرين لتأسيسها، تطلق الإصدار المحدود من ساعة "سبييد أوف ساوند" والتي تترجم إلى "سرعة الصوت" باللغة الإنجليزية. لا تعرض هذه الساعة الذوق الفني للويس موينيه فحسب، بل إنها أيضاً تعيد إحياء عيار فاليجو 88 الأيقوني، تكريماً لعقود من صناعة الساعات الاستثنائية.

تأتي الساعة بعلبة من التيتانيوم الدرجة 5 يبلغ قطرها 40.7 ملم وسمكها 18.7 ملم. وتتميز العلبة بدوافع كبيرة على شكل مضخة عند موضعي الساعة 2 و4، وعروات مكشوفة، وكريستال ياقوتي مقبب يحمي الميناء. ويعرض الميناء الأسود زخارف غيوشيه جميلة مع لمسات أنيقة من الذهب الأحمر. وعند موضع الساعة 3، نرى عداد الكرونوغراف 30 دقيقة، وعند موضع الساعة 9، يوجد الميناء الفرعي للثواني الصغيرة، وكلاهما يحتوي على قرص من نيزك "دي أليتاي" الحديدي.

وعند موضع الساعة 6، يوجد قرص يعرض قمر مرسوم يدويًا ومطلي بمادة مضيئة. ويرمز جزء من نيزك ظفار 457، وهو نيزك قمري نادر سقط في أقصى جنوب سلطنة عمان، إلى مرحلة طور القمر. ويبدو القمر مكتملًا عندما يصطف هذا الجزء مع أحد المؤشرين، مما يشير إلى مرحلة طور القمر الحالية. وبالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز الساعة بمقياس خاص يقيس سرعة الصوت عن طريق حساب مسافة حدث الصوت. وكما ذكرت العلامة التجارية في بيانها الصحفي، في حالة حدوث عاصفة رعدية على سبيل المثال، يمكنك بدأ الكرونوغراف عندما يضرب البرق وإيقافه عندما تسمع الرعد.

وأسفل ظهر العلبة المصنوع من الكريستال الياقوتي، يمكنك رؤية عيار فاليجو 88، حركة تاريخية تم إنتاجها في الأصل في أربعينيات القرن العشرين. تعمل هذه الحركة ذات التعبئة اليدوية بتردد 18,000 ذبذبة في الساعة (2.5 هرتز) وتوفر احتياطي طاقة لمدة 40 ساعة. تأتي ساعة "سبييد أوف ساوند" بحزام جلدي أسود ويقتصر إصدارها على 20 قطعة، بسعر 50,000 فرنك سويسري، وهو ما يعادل 215,000 درهم إماراتي.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الرسمي للويس مونيه.