تقديم غوبلي تكشف الستار عن ساعة CH1 ريتروغريد

تأسست "غوبلي" على يد جامع ساعات شغوف، وكرست نفسها لصناعة ساعات أنيقة تلائم الاستخدام اليومي، حيث تمتزج الابتكارات التقنية بالحرفية العالية. تستوحي العلامة اسمها من الرياح الصحراوية الحارة، وهي ظاهرة مناخية معروفة بنَفَسها اللاهب، مما يجعل الخروج في فترات الظهيرة أمرًا شاقً، وبالتالي تُشجعكم على البقاء مع عائلتكم خلال هذه الساعات، وخلق ذكريات ثمينة. وبعد عام واحد فقط من إطلاقها، تكشف العلامة المستقلة عن ثاني إصداراتها: ساعة CH1 ريتروغريد.

بالتعاون مع مصمم الساعات الشهير إريك جيرو، تقدم "غوبلي" ساعة CH1 ريتروغريد بتصميم جريء وعصري. تأتي الساعة بعلبة مصنوعة من التيتانيوم الدرجة الخامسة بقطر 42 ملم، وتتميز بـ23 سطحًا، مما يجعلها تتلاعب بين الضوء والظل. يبلغ سمك العلبة 10.56 ملم، بينما تصل المسافة بين العروتين إلى 44.32 ملم. وتتميز بتشطيبات متقنة تجمع بين نمط الفروستينج، البيرلاج، والصقل، ما يعكس التزام "غوبلي" بأدق التفاصيل. يحمي الميناء كريستال ياقوتي مقبب مع طبقة مضادة للانعكاس من الجهتين، بينما يضمن ظهر العلبة الملولب مقاومة مئة متر للماء.

صُنع الميناء الأزرق من الفضة الإسترلينية 925، ويتميز بزخرفة غيوشيه يدوية مستوحاة من التموجات الرملية التي تنحتها الرياح في الصحراء. وعند موضع الساعة 6، تظهر تعقيدة الثواني الارتجاعية، حيث يتحرك العقرب عبر قوس مائل بزاوية 120 درجة، ليعود إلى الصفر كل 30 ثانية. صُنع هذا القوس من الذهب الأبيض، وتم طلاؤه بتقنية جراند فو إينامل على يد الحرفي ماييل كونستان. أما العقارب والمؤشرات المصنوعة من التيتانيوم من الدرجة الخامسة، فهي مطلية بمادة سوبرلومينوفا الزرقاء لتعزيز وضوح القراءة في ظروف الإضاءة المنخفضة.

تعمل الساعة بعيار 21.31، وهي حركة أوتوماتيكية تتميز بدوّار صغير مصنوع من الذهب، مع جسور ولوحة من التيتانيوم من الدرجة الخامسة. تعمل الحركة بتردد 28,800 ذبذبة في الساعة (4 هرتز)، وتوفر احتياطي طاقة يصل إلى 70 ساعة.

تأتي الساعة بحزام أزرق من جلد العجل المحبب، مبطن بطبقة داخلية من المطاط الأزرق، مع نظام تحرير سريع لسهولة التبديل. كما تأتي مع حزام فيلكرو إضافي، ومشبك دبوسي مصنوع من التيتانيوم. يقتصر إصدار الساعة على 80 قطعة فقط، أما السعر فهو متاح عند الطلب.

للمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الرسمي لغوبلي.