موضوع الأسبوع
لويس إيرارد تكشف عن الإصدار المحدود "غرافي مان"

منذ عام 2021، تواصل دار لويس إيرارد إعادة رسم حدود فنون وحِرف صناعة الساعات التقليدية، متنقلةً بين الميناء المطلي بتنقية الغراند فو إينامل، وزخارف الغيوشيه، وفن الترصيع بالخشب. واليوم، تكشف الدار عن أحدث إبداعاتها ساعة "غرافي مان"، التي تفتتح فصلًا جديدًا يكرّم واحدًا من أعرق فنون صناعة الساعات، ألا وهو النقش اليدوي.

تمثل ساعة غرافي مان محطة جديدة في سلسلة إصدارات لويس إيرارد المخصصة لتسليط الضوء على الحرف اليدوية. الإصدار المحدود المكون من 99 قطعة يضع النقش اليدوي في قلب التصميم، حيث تُزخرف جميع الأجزاء المعدنية يدويًا عبر عملية دقيقة تستغرق أكثر من 50 ساعة عمل.

تأسست "كولوكويوم" في عام 2020 على يد ثلاثة أصدقاء. بعد قضاء حياتهم مساهمين في إبداعات العديد من العلامات التجارية للساعات، أصبحت الرغبة المتبادلة لدى "مانويل إيمش" و"بارث نوسباومر" و"امر سندي" في بناء شيء من الصفر قوي جدًا بحيث لا يمكن تجاهله. بدون وجود علامة تجارية أو إطار عمل ثابت أو موروث. ولا اتجاه فني محدد، ولا تاريخ مُعاد صياغته، ولا قيود. الحرية في إظهار الأشياء التي يتصورونها بشكل كامل وحقيقي دون التنازل عن النوعية. الشركة مشروع إبداعي وليست علامة تجارية تقليدية، وهو شئ يعكس مؤسسيها، الذين ينحدرون من مختلف مجالات صناعة الساعات. حيث يشتهر "مانويل إيمش"، بكونه مدير متمرس ذو خبرة مع شركات معروفة أمثال "لويس إيرارد" و"راكيتا"، وبأدواره القيادية في "جاكت دروز"، حيث كان أصغر مدير تنفيذي في مجموعة "سواتش" في ذلك الوقت، ويساهم "بارث نوسباومر"، وهو مصمم ساعات بمسيرة حافلة مع "تاغ هوير". وثالث شخص هو"عمرو سندي"، الملقب بـ "هوروفيل"، وهو مؤثر وإعلامي، هذا التنوع بين الثلاثة يضيف منظورًا فريدًا للفريق.