موضوع الأسبوع
أحدث إضافة من فريدريك كونستانت لمجموعة هاي لايف كرونوغراف

مجموعة "هايلايف" من فريدريك كونستانت أبرز مجموعات العلامة التجارية وأكثرها شهرة، تم إطلاقها لأول مرة في عام 1999 كساعة رياضية فاخرة بأسعار معقولة. شهدت المجموعة إعادة إحياء في عام 2020، مما منحها دفعة جديدة من الحيوية، وبحلول عام 2022، أضافت العلامة التجارية ساعة "هايلايف كرونوغراف" إلى مجموعتها.

هذا العام، تحتفل فريدريك كونستانت بالذكرى الخامسة والعشرين لإطلاق مجموعة "هايلايف" من خلال إصدار مميز ضمن ساعات "كرونوغراف أوتوماتيك" بقياس 41 ملم. الإصدار الجديد يأتي كنسخة محدودة من 1,888 قطعة، يتميز بعلبة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، وميناء أبيض غير لامع مزين بعقارب فرعية خضراء. ينضم هذا الإصدار إلى الإصدارات السابقة التي تحمل موانئ فرعية باللونين الأزرق والأسود داخل علب فولاذية، بالإضافة إلى إصدار حديث بميناء أزرق وعلبة مطلية بالذهب.

قائمة المصطلحات

ساعة اللمس (أتاكت)

ساعة اللمس وتسمى "أ-تاكت"، هي نوع من الساعات التي تتيح للشخص قراءة الوقت عن طريق اللمس بدلاً من الرؤية. 


تم تطويرها من قبل أبراهام لويس بريغيه حوالي عام 1795. تأتي فكرة الساعة "أ-تاكت" استجابة للعرف الاجتماعي في أواخر القرن الثامن عشر حيث كان من غير اللائق النظر إلى الساعة علنًا في وجود الآخرين.

تتميز ساعة "أ-تاكت" بتعقيدة فريدة حيث يوضع أزرار صغيرة أو مؤرشات تمثل الساعات حول علبة الساعة. يمكن تحريك عقرب كبير، أو مؤشر، حتى يصل إلى مقاومة ما، مما يشير إلى الساعة الحالية. من خلال الشعور بموقع العقرب بالنسبة للمؤشر، يمكن للشخص تحديد الوقت عن طريق اللمس فقط.

تعود كلمة "أ-تاكت" إلى الكلمة الفرنسية "tact" التي تعني اللمس. تم تصميم هذا النوع من الساعات لتوفير وسيلة خفية وذكية لقراءة الوقت.

وفي الوقت الحاضر، تُستخدم ساعات "أ-تاكت" او ساعة اللمس من قبل ذوي الإعاقة البصرية كوسيلة عملية ومتاحة لقراءة الوقت. تتضمن هذه الساعات عادةً مؤرشات مرتفعة أو نقوش برايل.